أفضل - التجار في العالم - الفوركس جولة

أفضل التجار الفوركس في العالم كل حقل لديه مجموعة متميزة من أعضاء النخبة التي يمكن أن نطلق على أنفسهم الماجستير، تداول العملات الأجنبية لا يختلف، بل هو أكثر تنافسية حتى بسبب كيف متقلبة مواقف التمثال العلوي يمكن أن يكون. ولكن هذا لا يعني أن تلك الموجودة بالفعل في الرتب العليا ليست جيدة بما فيه الكفاية، فهذا يعني أن هناك دائما مجالا أفضل. أن كونها واحدة من أفضل تجار الفوركس في العالم شيء يمكن تحقيقه باستمرار ويمكن تحقيقه من قبل أي شخص. بيل ليبشوتز هو واحد من الأسماء بين هذه القائمة المرموقة. ليبشوتز هي واحدة من التجار الذين العاطفة الخلفية والمعرفة المالية تميز طريقه إلى النجاح من الحصول على الذهاب. بدأ في صنع اسم لنفسه بينما كان طالبا في كلية كورنيل من خلال استثمار 12000 في الأسهم التي بعد فترة وجيزة تحولت إلى 250،000. على الرغم من أنه في مرحلة ما خلال حياته المهنية فقدت ليبشوتز كل أمواله إلى تحول غير محسوب في السوق ثم اكتشف نافذة جديدة من فرص الاستثمار والأعمال في الفوركس، والآن هو معروف لصنع أكثر من 300 مليون في سنة واحدة فقط من التداول في سوق الفوركس. الاسم التالي في قائمة أفضل تجار الفوركس في العالم هو جون R. تايلور، الابن تايلور اكتسب منصبه في التصنيف العالمي في الاتجاه الآخر، بدأت دورة الفوركس له في حين كان محلل سياسي لبنك الكيميائية وسنة في وظيفته تم ترقيته إلى منصب المحلل النقد الاجنبى حيث أدرك إمكانات وضعت أمامه في بناء شبكة متينة في سعى بعد العملات الأجنبية العالم. تايلور هو الآن صاحب واحدة من أكبر شركات إدارة العملات اليوم، مفاهيم فكس. كما أشير إلى مساهمته في عالم الفوركس باعتباره رائدا لأنظمة تداول الفوركس بمساعدة الكمبيوتر في تطوير نماذج الفوركس لتداول أكثر كفاءة عبر الإنترنت. الأسماء الثلاثة التي تتبع كل شيء تتشابك مع بعضها البعض كما كانوا جميعا في مرحلة ما تقاسم نفس الطريق على الطريق لتصبح أفضل تجار الفوركس في العالم. بدءا من قمة سوروس جورج سوروس، سوروس هو تاجر كسر قياسي التي سحبت من لا يمكن تصورها من خلال جعل 1 مليار دولار في يوم واحد فقط من صفقة واحدة. ويعتبر هذا الحدث واحدة من أكبر الصفقات العملات من أي وقت مضى. وحدثت القصة في الوقت الذي كانت بريطانيا تحاول فيه الحفاظ على قيمة الجنيه فوق 2.7 علامة، ولكن هذه المحاولات تركت بريطانيا مع ارتفاع أسعار الفائدة وارتفاع التضخم على حد سواء، ولكن من أجل الدخول في آلية سعر الصرف الأوروبية طلب معدل أن بقي ثابتا إلى 2.7 نقطة إلى الجنيه. ما جعل سوروس يصبح أفضل تاجر الفوركس في العالم كانت تكهناته حول متى يمكن لأسعار الصرف الثابتة محاربة قوى السوق وهكذا بدأ هو وزملاؤه في اتخاذ مواقف قصيرة مقابل الجنيه. بعد القيام بذلك مرارا وتكرارا، سوروس ثم اقترضت مبلغا هائلا من المال الذي كان ثم الرهان على انخفاض في الجنيه. بريطانيا انسحبت في نهاية المطاف من إرم والجنيه إلى يغرق مثل أي شيء آخر مما يجعل سوروس الملياردير والرجل الذي كسر بنك انكلترا. ومنذ ذلك الحين تبرعت سوروس بأكثر من 7 مليارات من أمواله للجمعيات الخيرية وأصبحت مصدرا للقراءة على نطاق واسع للإلهام للتجار في كل مكان. أطلق ستانلي دروكنميلر على نفسه اسمه بعد فترة وجيزة من عمله في سوروس. هو واحد من الأسماء التي ساهمت في صفقة سوروس التي كسرت بنك انكلترا جعل كل من المليارديرات في يوم واحد، فضلا عن الحصول على أكثر من 30 العودة في صندوق الكم. دروكنميلر هو خالق دانكسن كابيتال مانجمنت وهو أيضا رئيس منظمة غير ربحية التي توجه في تعليم الناس من جميع الأعمار. وأخيرا وليس آخرا من قائمة أفضل تجار الفوركس في العالم هو أندرو كريجر، كريجر بدأ أيضا العمل مع سوروس في عام 1988 ثم انتقل إلى نورثبريدج كابيتال مانجمنت. ولكن قبل ذلك كان مسؤولا عن واحدة من أكبر الصفقات العملات الأخرى التي قدمت. كما بدأ كريجر كمضارب، ورصد بعناية العملات التي كانت تقاتل ضد الدولار بعد تحطم الأسود يوم الاثنين. في حين انسحب المستثمرون والشركات بسرعة من الدولار الأمريكي وتحولوا إلى عملات أخرى رأى كريجر أن الفرصة التي تم إنشاؤها من العملات الأخرى أصبحت مبالغة بشكل كبير وأخذت ذلك من خلال الرهان على الدولار النيوزيلندي، الكيوي. ثم اتخذ كريجر مناصب قصيرة ضد الكيوي بقيمة مئات الملايين من الدولارات، حيث في الواقع أوامر البيع له قد تجاوزت بالفعل المعروض النقدي من نيوزيلندا، وهذا جنبا إلى جنب مع عدم وجود تداول في التداول يسبب الكيوي لاتخاذ الهبوط الثابت كريجر وأربابه أصحاب البنوك الثقة 300 مليون في الإيرادات. هناك العديد من الأسماء التي تشكل قائمة أفضل تجار الفوركس في العالم، كل تاجر يختلف اختلافا كبيرا عن الآخر ولكن كل منهم لديهم شيء قاطع واحد مشترك مع نجاحهم. وذلك من أجل أن تصبح واحدة من أفضل تحتاج إلى معرفة كل شيء وأكثر من ما هناك حول السوق، ترى فرصة، ووضع استراتيجية واعتبر. تداول العملات الأجنبية ليس عن الحظ، وتصبح واحدة من أفضل تجار الفوركس في العالم يمكن أن تأتي من أي شخص. مقالات على أساس: هذه هي الأكثر تداولا تجار الفوركس من أي وقت مضى معظم التجار العملة تجنب الأضواء، بهدوء بناء الأرباح، ولكن عدد قليل مختارة قد ارتفعت إلى النجومية الدولية. وقد كسر هؤلاء اللاعبين المعروفة القالب، ونشر نتائج لا تصدق على مدى حياة طويلة. هم الناس من النفوذ الذين كان لها تأثير عميق على هذه الصناعة. هؤلاء الأفراد يقدمون ضوءا توجيهيا للتجار الفوركس في بداية حياتهم المهنية، فضلا عن رواد يبحثون لتحسين نتائج خط الأساس. (اقرأ المزيد عن الموضوع، هنا: خمسة أكبر العقبات التي تواجه التجار السنة الأولى.) قاد هؤلاء التجار على سبيل المثال، من خلال اتخاذ المخاطر المحسوبة بدقة. فبعضها متواضع بشكل مفاجئ بينما يتفوق البعض الآخر على نجاحهم، ولكن كل هؤلاء التجار الناجحين يتقاسمون إحساس الثقة الذي لا يزعزع، والذي يوجه أدائهم المالي. جورج سوروس جورج سوروس ولد في عام 1930. بدأ سوروس مسيرته المالية في سنجر وفريدلاندر في لندن في عام 1954 بعد الهروب من المجر التي احتلتها النازيين خلال الحرب العالمية الثانية. عمل في سلسلة من الشركات المالية حتى أنشأ إدارة صندوق سوروس في عام 1970. وقد استمرت الشركة في تحقيق أكثر من 40 مليار دولار من الأرباح في العقود الخمسة الماضية. وارتفع إلى الشهرة الدولية في عام 1992 والتاجر الذي كسر بنك انكلترا. محققا ربحا قدره مليار دولار بعد بيع قصير بقيمة 10 مليارات جنيه استرليني. في 16 سبتمبر 1992، ونتيجة لهذه التجارة سحبت المملكة المتحدة العملة من آلية سعر الصرف الأوروبية بعد فشلها في الحفاظ على الفرقة التجارية المطلوبة. يشار إلى هذا الحدث الآن بسمعة باسم الأربعاء الأسود. وكانت هذه التجارة لا يصدق تسليط الضوء على مسيرته وعزز لقبه واحدة من كبار التجار في كل العصور. سوروس حاليا واحدة من ثلاثين أغنى الأفراد في العالم. ستانلي دروكنميلر نشأ ستانلي دروكنميلر في عائلة من فيلادلفيا في الضواحي الوسطى. بدأ حياته المهنية في عام 1977 كمتدرب إداري في بنك بيتسبرغ. وسرعان ما ارتفع إلى النجاح وشكلت شركته، دوكيسن كابيتال مانجمنت، بعد أربع سنوات. دروكنميلر ثم نجح في إدارة المال لجورج سوروس لعدة سنوات. وقد ازدهرت مسيرته المهنية، بصفته المدير الرئيسي لحافظة صندوق الكم بين عامي 1988 و 2000. عمل دروكنميلر أيضا مع سوروس على تجارة بنك انجلترا سيئة السمعة، التي أطلقت صعوده إلى النجومية. اشتدت شهرة له عندما كان واردة في كتاب الأكثر مبيعا في السوق الجديد ويزاردز. التي نشرت في عام 1994. في عام 2010 بعد أن نجا من الانهيار الاقتصادي عام 2008. أغلق صندوق التحوط. واعترف أنه كان يرتديه من قبل الحاجة المستمرة للحفاظ على سجله الناجح. انضم أندرو كريجر أندرو كريجر إلى بنك بانكرز تروست في عام 1986 بعد أن ترك منصبه في سولومان براذرز. وحصل على سمعة فورية كمتاجر ناجح، وكافأت الشركة له عن طريق زيادة حد رأسماله إلى 700 مليون دولار، أي أكثر بكثير من الحد القياسي البالغ 50 مليون دولار. هذا التمويل وضعه في وضع مثالي للاستفادة من 19 أكتوبر 1987، تحطم (الاثنين الأسود). (انظر أيضا كيف استفادت المضاربات الفوركس من الانهيارات العملة الشهيرة). ركز كريجر على الدولار النيوزيلندي (نزد)، الذي كان يعتقد أنه كان عرضة لبيع قصيرة كجزء من الذعر في جميع أنحاء العالم في الأصول المالية. وقد طبق نفوذا استثنائيا قدره 400: 1 إلى حد تداوله المرتفع بالفعل، وحصل على مركز قصير أكبر من المعروض النقدي النيوزيلندي. ونتيجة لهذه التجارة الرائعة، حقق صافي ربح قدره 300 مليون دولار لصالح صاحب العمل. في العام التالي غادر الشركة مع 3 ملايين في جيبه من التجارة. بدأ بيل ليبشوتز بيل ليبشوتز التداول أثناء حضوره جامعة كورنيل في أواخر 1970s. خلال ذلك الوقت، تحول 12،000 إلى 250،000 ومع ذلك، فقد خسارته بالكامل بعد قرار تداول ضعيف واحد. هذه الخسارة علمت له درسا صعبا على إدارة المخاطر التي قام بها طوال حياته المهنية. في عام 1982، بدأ العمل لصالح الإخوة سليمان بينما كان يسعى للحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال. هربت ليبشوتز إلى سولومون قسم العملات الأجنبية التي شكلت حديثا في نفس الوقت فقط عندما انفجرت أسواق الفوركس في شعبية. وكان نجاحا فوريا وحقق 300 مليون في السنة للشركة بحلول عام 1985. وأصبح المتداول الرئيسي لحساب الشركات الأجنبية على نطاق واسع في الفوركس في عام 1984، وعقد هذا المنصب حتى مغادرته في عام 1990. شغل منصب مدير إدارة محفظة في هاثرساج كابيتال مانجمنت منذ عام 1995. بروس كوفنر بروس كوفنر، ولد في عام 1945 في بروكلين، نيويورك، لم يجعل تجارته الأولى حتى عام 1977 عندما كان يبلغ من العمر 32 عاما. واقترض على بطاقة الائتمان الشخصية في ذلك الوقت لشراء عقود فول الصويا الآجلة وحقق أرباحا قدرها 20،000. انضم بعد ذلك إلى شركة السلع كمتاجر، وحجز الملايين في الأرباح واكتساب سمعة الصناعة الصلبة. أسس كاكستون إدارة بديلة في عام 1982، وتحويله إلى واحدة من صناديق التحوط الأكثر نجاحا في العالم، مع أكثر من 14 مليار في الأصول. أرباح الأموال ورسوم الإدارة. الذي كان مقسما بين مواقف السلع والعملات، جعل كوفنر من أكبر اللاعبين في عالم الفوركس حتى تقاعد في عام 2011. الخط السفلي يتشارك تجار الفوركس الخمسة الأكثر شهرة سمات مماثلة مثل الثقة بالنفس وشهية لا تصدق للمخاطر.